الاعلاميه ابتسام مصطفي هناك سياسيه توافقيه بين دوله امريكا والصين في ظل حكم بايدن

0

وليد محمد
اكدت الاعلاميه ابتسام مصطفي في مداخله هاتفيا مع الدكتور غازى فيصل حول الانتخابات الرئاسة الامريكيه بان السياسيه الامريكيه محددسماتها الدائمه باختلاف قيادتها ووضع اليه تنفيذ السياسيات وان معظم الدول الكبرى واهدافها الاقتصاديه والعسكريه التي تمكن علي المواد الاقتصاديه والماديه وتحقيق مكاسب من الدول الخارجيه من خلال عنصر المنافسه بين امريكا والصين وان بدايه السياسيه الامريكيه تجاه الصين هي توافر عنصر المكاسب الاقتصاديه والايدي العامله حتي استثمارات الصين قوتها من خلال حقوق الملكيه الفكريه وبراءات الاختراع التي اصبحت النهارده هي القوى الحاكمه للدول الكبرى وكلما زادت محفظه البراءات في اى دوله من الدول الاقتصاديه الكبرى واصبح لها تحكم وقوى سياديه في النواحي الاقتصاديه والسياسيه واصبح لها اليد العليا يمكن لو رجعنا شويه في ظل الفتره التصادمية التي حدثة في فتره حكم ترامب هنرجع قبلها بان كل الحكومات السابقه كانت حكومات تسعي الي التوافق بوجود سياسيات توافقيه بينها وبين الصين الي ان جاءت الفتره المختلفه تماما عن السياسيه الامريكيه في حكم ترامب وان هذه الفتره فيها انواع من التصادمات في القوى الخارجيه وكان علي رأسها الصين وراينا الصراعات التي حدثة والنهارده احنا مش حمل تغير قياده في امريكا احنا في تغير صوره التعامل الخارجي تماما نتيجه احنا خلال عام ٢٠٢٠ وجهة امريكا رفع الغلاف في معظم المشاكل الداخليه والصراعات الداخليه في الشان الامريكي بعد ازمه كورونا وقبلها بفتره بسيطه موجوده المشاكل العنصريه واصبح الشان الداخلي الامريكي لايحتمل او بقدر يتحمل ازمات خارجيه اضافيه كانت البدايه في العنصريه ومشاكل البيض والسود يمكن النقطه اللي لحظنها وماحصلت المداخله والجلسه النقاشيه بين ترامب وبايدن فواجه بايدن بالنقطه العنصريه وترامب لم ينفي عن نفسه تلك العنصريه وبل يتهم الجميع بذلك وان العالم تفاجئ بهشاشه النظام الامريكي ادى الي تفكيك القوى الاقتصاديه الامريكيه اعتقد ان بايدن هيبدء سياسته الجديده بازمات داخليه في غناء انه يصنع ازمات خارجيه مثل الدول الكبرى وهي الصين واعتقد بانه يسعي لايجاد حلول توافقيه في الفتره السياسيه مقابل ترامب وممكن يلجا لحفظ حقوق الملكيه الفكريه وان سوف يلجا لحلول في التعامل لصناعه النفط وسوف يلجا لحلول بديله مثل تلوث البيئه وانه في غناء عن النفط لاحتياج الخارجي لدول وانه هيلجا لاختراعات وصناعات جديده في توفير الطاقه النظيفه وهذه عنصر التعامل مع السياسيه الخارجيه تجاه الدول واعتقد في فتره حكم بايدن هي فتره توافقيه مع الدول الخارجيه الي ان تتخطي ازمه كورونا وان امريكا في عام ٢٠٢١ستعاني من ازمه كورونا الي ان يتم ايجاد المصل المناسب لتقليل الازمه وتصحيح الوضع الصحي والمؤسسات الصحيه التي تاثرت بشكل فوق الخيال في العام الحالي وان الصين ليست بالوضوع افضل حال عن امريكا وكانت تعاني من نفس الموقف وان سيبدء طريق السياسيه الامريكيه في ايجاد حلول توافقيه مع الصين وان هذه الدولتين سيكونوا قوتين اقتصاديه لايستهان بها في العالم وانهم في الفتره الحاليه لايتحملون صراعات بينهم وان الاتهامات المبتادله بينهم ادى لفقد جميع الاصوات المؤيديه لترامب في الانتخابات الامريكيه وان الناخبين الامريكين قد ثاثروا بالمشاكل بين الدولتين

[cov2019]